لا أقوى على الصمت..
لاأستطيع البوح..
فكل شيء يهددني
بالهزيمة..
وقراري الاخير..
هو الرحيل..
صوب أي اتجاه..
ونحو أي
طريق..
ان مانعيش به غدا مستحيلا
قد يرمي بنا بالأعماق..
وقد يطير بنا الى
الآفاق
هيا نهرب..
أوا معا..
أم كل في
طريق؟؟
فلسنا رواد للحياة..
ومن أراد الحياة..
يجب أن ينسى
جراحها..
غدرها..
حزنها في المقل..